الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

دايما دايما - المجموعة الجزائرية (خالد - فضيل - طه)

الاغنيه دي اسمها "دايما دايما" وغناها مجموعة من الشباب الجزائري "خالد ورشيد وفضيل" للمطرب الفرنسي فرانك سيناترا ومضمون الاغنيه انهم بيحبوه جدا ومتأثريين باغانيه وعلى طول فاكرينه والاغنيه من كلمات الشاب خالد


الاغنية علي نفس الحان اغنية ماي واي للمطرب الفرنسي فرانك سيناترا

الكلمات
1
والآن خيالك دايماً بين العينين وساكن فينا
والآن.. خيالك دايماً دايماً يفكر فينا
كيف كنت تغنى لينا بصوتك الحنين بديك التبسيمة
دنيا تولى جنا
هادى هى العادة
يعنى: دلوقتى انا دايماً باشوف خيالك، ودايماً بافكر فيه، لما بافتكر انت كنت بتغنيلنا ازاى بصوتك الحنين وببسمتك الجميلة، لكن دى حال الدنيا دايماً بتروح ممنا كالمعتاد
2
والآن ما عندينا نقول كاين الاسطوانات يانا اللى تطربنا
السمع.. سمع النغمات..وبعض ساعات تقول هواهنا
صوته جميل دلعنى فى شبابى وانا فى منامى
باهواه..وأعشق فى هواه هادى هى الدنيا الدنيا الدنيا
يعنى: دلوقتى مش لاقى حاجة أقولها عن الاغانى (الاسطوانات) اللى كانت بتطربنا، لأن الأنغام بتاعتك بتقول أحيانا اللى جوانا، صوتك الجميل امتعنى وانا شاب وحتى وانا نايم فى احلامى، باهواك وباعشق فى هواك لكن ده حال الدنيا
3
مشيت وخليت القلب حزين
شوقنا كبار وصغار كمان
ياما بكينا بدموع العين
ربى يصبر.. الوالدين
كلنا ليك دايماً فاكرين
هادى هى العادة
يعني: مشيت وسبت قلوبنا حزينة، وشوقتنا ليك كبار وصغيرين، وياما بكينا وربنا يصبر آبائنا على ده، لأننا كلنا دايماً فاكرينك..لكن هو ده العادى بتاع الدنيا
4
والآن خيالك دايماً بين العينين وساكن فينا
والآن.. خيالك دايماً دايماً يفكر فينا
كيف كنت تغنى لينا بصوتك الحنين بديك التبسيمة
دنيا تولى جنا
هادى هى العادة
5
فى الاسطوانات نسمع صوتك سنين
ومعاك الناس كانوا فرحانين
معاهم انا بعد الحفلة جينا نهديك طاقة زهور على جانك هاجت الافكار
هادى هى العادة
يعنى: بنسمع صوتك فى الاسطوانات من سنين، ومعاك الناس كانوا بيفرحوا، وانا كنت معاهم جايبلك زهور بعد الحفلة هدية، علشانك اتحركت افكارنا..وهو ده المعتاد
6
ياما بكينا بدموع العين ..
ربى يصبر الوالدين ..
كلنا ليك دايماً فاكرين ..
هادى هى العادة ..
معاهم انا بعد الحفلة ..
جينا نهديك طاقة زهور ..
على جانك هاجت الأفكار ..
هادى هى العادة ..




https://soundcloud.com/hazem-tosky/khaled-faudel-et-rachid

هناك تعليق واحد: